38serv
تضاربت التصريحات وتباينت الأرقام بين الإدارة في ولاية ميلة، على رأسها الوالي، وبرلمانيي الأرندي حول البطالة، حيث قدم الوالي أدنى نسبة وقدرها بـ6 بالمائة، بينما رد نائب من الأرندي في تدخله بالبرلمان بالقول إن النسبة تتجاوز 40 في المائة، مؤكدا أنها الحقيقة. وفي الوقت الذي بشر الوالي الجميع بأن ولاية ميلة تكاد تكون بلا نسبة بطالة، حتى أنها تحولت إلى قبلة لشباب الولايات المجاورة بحثا عن لقمة العيش، يناقض النائب ذلك بالقول إن شباب ميلة هجروها نحو الولايات الأخرى هروبا من جحيم البطالة. فأرقام من هي الصحيحة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات