38serv
شيّع بعد صلاة الظهر، اليوم، جثمان الطالب في كلية الطب، أصيل بلالطة، في جو جنائزي مهيب، شارك فيه الآلاف من المشيعين من برج بوعريريج والولايات المجاورة، إضافة إلى رفقاء في الإقامة الجامعية بن عكنون 2، زملاءه في الدراسة في مختلف الأطوار وأصدقائه.
انطلق الموكب الجنائزي من بيت جدة عمي رابح، من حي 17 أكتوبر، حوالي الساعة الواحدة والنصف نحو مقبرة سيدي بتقى بعاصمة الولاية، أين تجمّع المئات من المتعاطفين مع الأسرة في مصابها الجلل. وفور وصول الجثة إلى مثواها الأخير، تعالت صيحات الله أكبر، الله أكبر وأصوات تطالب بالقصاص من بعض الشباب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات