38serv
دلالات عديدة ومفيدة ولا يمكن إلا أن تكون مفخرة للذين خرجوا في مليونية الفاتح من مارس، التي كانت بحق درسا في الانتقال السلمي نحو مرحلة يكون فيها التغيير شعارها وغايتها ووسيلتها للارتقاء بالبلاد نحو الأفضل.
قال ذلك الذين خرجوا بالآلاف، من شرق البلاد وغربها وجنوبها وشمالها، بتلها وصحرائها الشاسعة، هاتفين بعبارة ستبقى خالدة في العقول والقلوب لسنوات عديدة قادمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات