38serv
اغتاظ شباب بلدية المحمل في ولاية خنشلة من عدم إشراكهم في تنظيم الحراك الشعبي الذي يتبناه بعض الشباب بعاصمة الولاية دون إشراك باقي الشباب في بلديات الولاية مما جعل ممثلي الشباب في هذه البلدية يقررون أن كل واحد ينظم مسيرة في بلديته ولا ينتقل أحد لعاصمة الولاية، فهل صار التظاهر السلمي أيضا له شروط وحساسيات وعروشية؟.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات