38serv
في الوقت الذي يعاني الأمين العام لاتحاد العمال الجزائريين، عبد المجيد سيدي السعيد، من حركة تصحيحية من طرف نقابيين على مستوى 48 ولاية، فقد فتح جبهة صراع جديدة مع سكان سيدي امحمد، وبالأخص الأحياء المجاورة لمقر الاتحاد، على غرار الإدريسي وعيسات إيدير وأول ماي، حيث لاقى السور الذي بناه بعدما نزع القضبان الحديدية في واجهة الطريق المؤدي إلى طريق البلدية امتعاضا واسعا من طرف المواطنين، ما جعلهم يقررون تنظيم حركة احتجاجية أمام مقر البلدية، خاصة أن مقر الاتحاد كان مفتوحا في وقت سابق على الجميع ويتنقل السكان عبره بحرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات