38serv
غريب ما يحدث هذه الأيام للمدرسة الجزائرية بعدما انفلتت زمام الأمور من أيدي الأولياء في التحكم في أبنائهم المتمدرسين الذين صاروا يهجرون المقاعد الدراسية قبل أوان العطلة لأسباب مجهولة ومرفوضة. فقد صادفت ”الخبر” المشرف التربوي بثانوية تومي بسيدي أمحمد بن علي في غليزان السيد بلمعزيز عبد الله وهو يجوب الشوارع بحثا عن التلاميذ الذين رفضوا الدراسة كي يعيدهم إلى الأقسام، في ظل صمت الأولياء الذين من واجبهم لعب الدور الأساسي في هذا الأمر، كاشفا أن هذه حاله منذ أزيد من أسبوع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات