38serv
شرع عدد من الولاة، الأسبوع الماضي، في إجراء اتصالات مع مجموعات من الشباب المنتمين للجمعيات المحلية من أجل إقناعهم بترشيح من ينوب عنهم في الندوة الوطنية المستقلة للوفاق، المتضمنة في خريطة الطريق التي أقرها الرئيس بوتفليقة.
جاءت تحركات الولاة بأمر من وزارة الداخلية التي يسيرها الأمين العام صلاح دحمون، بعد تكليف الوزير السابق، نور الدين بدوي، بالوزارة الأولى، من أجل تأطير الحراك الشعبي على مستوى الولايات وفرض رؤية حكومية ورسمية تدفع نحو تقسيم الشباب المطالب بالتغيير وإصلاح جذري للسلطة والنظام السياسي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات