38serv
وضع المعنيون بالتصنيف من قطاع التربية بولاية خنشلة أيديهم على وجوههم، بعد رحيل وزيرة التربية نورية بن غبريت التي كانت قد وعدت هؤلاء بتصنيف جديد من مديرين ومستشارين ومفتشين، فبرحيلها رحل التصنيف، فهل يفعل الوزير الجديد للقطاع بلعابد عبد الحكيم التصنيف أم أن ذلك ليس بمقدوره بحكم أنه مكلف فقط بتصريف الأعمال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات