38serv

+ -

 إذا صحت الروايات المتداولة في كواليس البرلمان، فإن السعيد بوحجة، رئيس المجلس الشعبي الوطني المنقلب عليه في ديسمبر الماضي من طرف نواب الأفالان والأرندي وتاج والأحرار والحركة الشعبية، يستعد للعودة إذا ما نجحت مساعيه لدى مجلس الدولة الذي يفكر في التوجه إليه لاستعادة حقه المسلوب، خاصة بعد أن حرر الحراك الشعبي القضاة، وذلك بإيداع شكوى يبطل بها ما قام به نواب الأغلبية إثر فضيحة غلق أبواب البرلمان بالسلاسل في وجه رئيسهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات