38serv
تتواجد حكومة نور الدين بدوي في عين الإعصار، منذ استلام أعضائها حقائبهم الوزارية، خاصّة بعد أن حقق الحراك الشعبي أولى مطالبه، وهي استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وانتقل للمطالبة بإسقاط الحكومة.
ودفعت هذه الوضعية أغلب الوزراء إلى تفادي برمجة نشاطات تضعهم وجها لوجه مع المواطنين، إما عبر المكوث في مكاتبهم "المحصنة"، أو تنظيم ندوات صحافية "محميّة".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات