38serv
نقل أفراد من الجالية الجزائرية بفرنسا أن مصالحهم التابعة لقنصلية بونتواز في فرنسا تحول قضاؤها إلى كابوس بعد أن تدهورت الخدمات المقدمة للجالية بعد ترقية الطيب مذكور إلى سفير الجزائر في إحدى العواصم الإفريقية، وهو الذي كان يرعى شخصيا شؤون الجالية بتقديمه خدمات مميزة وتسهيلات كبيرة استحسنها الجميع، وبذهابه انقلبت الصورة تماما. فهل يتحرك سفير الجزائر بباريس للنظر فيما يحدث في قنصلية بونتواز رأفة بالجزائريين هناك؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات