تعرض أحد المساجد بولاية الطارف للاعتداء على قداسته، من خلال لجوء أحدهم إلى بناء “فيلا فخمة” على رقعة من أرض المسجد، ولاسيما جزء كبير من بيت الوضوء، تحت ذريعة أنه ابن المؤذن السابق الذي استفاد من مسكن وظيفي بالمسجد. مع العلم أن الجامع المعني يعتبر وقفا منذ ما يزيد عن 100 سنة، ليبقى بيت الله هذا من دون مكان مناسب للوضوء على الرغم من جميع المحاولات الرامية لإيقاف المعني وإنقاذ المسجد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات