38serv
لاحظ صحافيون بالتلفزيون الجزائري، ممارسات استهجنوها من جانب المدير العام الجديد لطفي شريّط. فأول القرارات التي اتخذها، منح ترقيات في المناصب لمجموعة من الصحافيين كانوا ضمن مداومة العهدة الخامسة للرئيس السابق بوتفليقة، وبعضهم كان منتدبا للعمل في “قناة الاستمرارية”، مشروع الولاية الخامسة الذي أشرف عليه مدير التلفزيون سابقا حمراوي حبيب شوقي مع لطفي شريّط. ويقول المحتجون، إنهم يشتمّون رائحة جهوية في توزيع المسؤوليات. كما لاحظ الصحافيون أن شريّط لم يحضر حركات الاحتجاج التي نظموها طلبا لإنهاء سطوة “القوة غير الديمقراطية” على التلفزيون الممول من دافعي الضرائب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات