38serv
لم يفهم سكان بلدية بابار بخنشلة سر عدم استفادتهم من مياه السد الذي أطلقت تسميته على اسم بلديتهم، وقالوا إن هذا السد لم يشربوا من مائه ولو مرة رغم أزمة العطش التي يعيشونها على مدار السنة ومنذ سنوات، كما أنهم لم يتمكنوا من استغلال مياه السد في القطاع الفلاحي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات