38serv
أطلق ناشطون حملة توقيعات على منصبة في شبكة الأنترنت، تعارض تعيين مدير التشريفات السابق في الرئاسة مختار رقيق سفيرا في المملكة المتحدة. وأكد أصحاب المبادرة، أن الشعب الجزائري الممثل في حراك 22 فيفري يعارض ويرفض بصفة قطعية تعيين مختار رقيق في منصب سفير الجمهورية الجزائرية لدى المملكة المتحدة، وأن “الشعب سيمارس سلطته التي يمنحها له الدستور لقطع الطريق أمام هذا التعيين وكل التعيينات غير المنبثقة من إرادة الشعب”. وكان مختار رقيق تم عزله في 17 أفريل المنصرم رفقة مجموعة من المقربين من الرئيس السابق وشقيقه، في حملة تغييرات طالت مسؤولين في قطاعات عديدة. وورد أنه يرغب في العودة إلى قطاع الخارجية الذي عمل فيه لسنوات وتولى منصب سفير في واحد من بلدان أوروبا الوسطى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات