38serv
في ظل الحصار الذي يفرضه الحراك الشعبي على المسؤولين الحاليين بمن فيهم الوزراء والولاة، وتعرضهم للطرد في كل المحاولات التي سعى من خلالها أعضاء الحكومة النزول إلى الشارع، يفضل الوزراء التقليل من الخرجات الإعلامية لهم، بينما يملأ وزراء آخرون هذا الفراغ من خلال المشاركة في الملتقيات والاجتماعات الدولية، كما هو الشأن بالنسبة لمشاركة الجزائر في الدورة الـ14 للجنة الوزارية المشتركة لمتابعة قرار منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” بمدينة جدة السعودية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات