38serv
يعيش رئيس المجلس الشعبي الوطني، معاذ بوشارب، أياما صعبة داخل المجلس الشعبي الوطني مع نواب من حزبه جبهة التحرير الوطني الذين يطالبون برحيله نزولا عند طلب جزء واسع من الحراك. فبعد حادثة الخميس الماضي، التي عرفت اقتحام رئيس كتلة الأفالان الجديد خالد بورياح ومعه مجموعة من النواب مكتب بوشارب، أمر هذا الأخير، المحسوب على الباءات المطالب برحيلها، إدارة المجلس بأن تقوم باستبدال أبواب الطابق الخامس، حيث يقع مكتبه، بأبواب حديدية أول أمس الجمعة، وذلك لمنع الصعود إليه مجددا بنفس طريقة يوم الخميس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات