38serv
كانت المكونة الجزائرية وفية في تجمعها الـ 15 بساحة الجمهورية بباريس تحت حرارة فاقت الـ 31 درجة في أواخر شهر رمضان ، في مواصلتها دعم الثورة الشعبية و تتبعها آخر المستجدات و ذلك من خلال تخصيصها وقفة تكريمية في دقيقة صمت تحت شعار " حقيقة و عدالة لكمال الدين فخار" و هتافات بصوت واحد " قتلة و عدالة لكمال الدين "، ترحما على روح الراحل الدكتور كمال الدين فخار الذي وافته المنية داخل جناح السجناء بمستشفى البليدة الثلاثاء الماضي بعد دخوله في إضراب عن الطعام تنديدا عن ظروف سجنه بغرداية .
وطالبت مجموعة "لنحرر الجزائر " المنظمة لهذه التجمعات التضامنية مع أبناء الوطن من اجل التغيير الجذري و المرور إلى مرحلة إنتقالية ديمقراطية من أجل بناء جزائر جديدة تحت دولة الحق و القانون-طالبت- بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات