38serv

+ -

لا زالت الأسئلة تحوم حول من كان وراء منح رخصة إنشاء “محجرة “ بمنطقة “تقرسان” التابعة لبلدية عين الإبل بولاية الجلفة، كما تطرح أسئلة أخرى عن مدى اهتمام وجدية السلطات واللجنة المكلفة بمنح هكذا تراخيص، خاصة وأن “تقرسان” تعتبر منطقة غابية كثيفة وخلّابة، وهي من بين أهم المناطق التي يقصدها سكان ولاية الجلفة للاستجمام والراحة، خاصة آخر الأسبوع وفي العطل الصيفية. فهل فكّر المسئولون في ما يمكن أن تحدثه هذه المحجرة من أضرار على الغابة؟ وهل سيتحركون لإلغاء الاستفادة والحفاظ عليها؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات