عندما تستقيل السلطات وينهض الشباب

38serv

+ -

 أعمال رائعة قام بها شباب بلدية سيدي أمحمد بن علي في غليزان مع بداية الحراك، وهذا بتزيين وجه المدينة الذي أهملته السلطات على مدار السنين، بعدما جمعوا أموالا من المحسنين وأعادوا البهاء للمساحات المهملة. فهاهم شباب حي الشهداء، وعلى رأسهم بوراس سمير، المختص في تزيين الطرقات في فرنسا، يقتنون الطلاء وكل ما يلزم ويصنعون ممرات للراجلين حفاظا على سلامتهم، لاسيما التلاميذ، في انتظار تحرك البلدية لوضع ممهلات للحد من السرعة الجنونية التي لم يعد يحترم فيها السائقون إشارات المرور.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات