38serv

+ -

 يُروج خلال هذه الأسابيع المتميزة بالحراك الشعبي والمتابعات القضائية، وحبس أسماء ثقيلة من إطارات سامية ورجال أعمال، أخبار عن “اختفاء” رجال مال وأعمال من شوارع ومجالس مدينة البليدة التي ألفوا التواجد فيها، حتى أن البعض روّج لكون عدد منهم فر إلى بلدان أوروبية، لتخوفهم من أن ترد أسماؤهم في ملفات فساد ارتكبوها أو شاركوا فيها، أو استفادوا من امتيازات مشبوهة، في حكم بعض الولاة الذين تعاقبوا على الولاية، خاصة منذ نهاية التسعينات، إلى درجة أن بعضا من هؤلاء أصبح “يعتقد” أن الكلام المروج هو حقيقة، بل إن منهم من أصيب بوعكات صحية ألزمته الفراش... متابعون للأحداث علقوا على ذلك بالقول: “إذا كانت الإشاعة فعلت سحرها، فكيف سيكون الحال إن صدقت؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات