38serv
كشفت مصادر من التلفزيون الجزائري أن مسؤول العلاقات الخارجية منح “وكالة” التصويت لأشغال الجمعية العامة لهيئة “الأوروفيزيون” لممثل إيطاليا، وذلك لتزامن هذه الأشغال مع أشغال جمعية أخرى على مستوى منظمة اتحاد الإذاعات والتلفزيونات العرب في تونس. ولأن المعني اختار حضور أشغال تونس، يكون قد منح وكالة صوته، وهو صوت الجزائر، لممثل إيطاليا. ولحسن الحظ أن مدير عام التلفزيون انتبه لهذا “الخطأ” البروتوكولي، وعيّن ممثلا عن التلفزيون لحضور أشغال “الأوروفيزيون” ويصوت باسمه. فهل كان الخطأ مقصودا؟ أم حتى لا يذهب أحد مكان المعني؟ أم أن إيطاليا أصبحت من الدول الشقيقة؟ الأيام ستبين المقصود.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات