38serv
بعد الجمعة الخامسة عشرة من المسيرات السلمية بولاية الطارف، تراجعت نسبة المشاركة إلى أقل من 100 شخص، وكانت في بداية الحراك تناهز الـ 5 آلاف شخص. وفي مقابل هذا النزيف في أعداد المشاركين في الحراك الشعبي، عادت الاحتجاجات اليومية للمواطنين إلى المشهد، احتجاجا على الأوضاع المعيشية ونقص المرافق وأزمة السكن، وهذا بقطع شبكة الطرق وغلق مقرات البلديات والاعتصامات أمام مقر الولاية، في موجة غضب عارمة بكل بلديات الولاية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات