ذكرت وزيرة الثقافة السابقة، خليدة تومي، في أول رد لها بعد استدعائها من طرف محكمة تلمسان، حسب مصادر مطلعة، في قضية الخيمة العملاقة التي تم اقتناؤها لافتتاح تظاهرة تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية سنة 2011 بمبلغ 20 مليار سنتيم ثم اختفت، أن والي تلمسان في تلك الفترة، عبد الوهاب نوري، هو من اشتراها من ألمانيا وأنها لم تكن على علم بالقضية، وهو الكلام الذي سيورط الوالي نوري الذي حكم تلمسان في تلك الفترة بيد من حديد، خاصة أن الكل في تلمسان يطالب اليوم بمحاكمته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات