38serv
في بداية رحلة “الاستيلاء” على الأمانة العامة للحزب العتيد من طرف العصابة ومن والاها وتنصيب صاحب “الكادنة”، معاذ بوشارب، قال هذا الأخير مفتخرا بمهمة تطهير صفوف الحزب إنه اكتشف قائمة اسمية من الحركى وأبنائهم في صفوف حزب جبهة التحرير الوطني، منهم منتخبون على المستوى المحلي والوطني وإطارات في هياكل الحزب. فهل سيجرؤ خلفه جميعي على فضح المستور ويرافق بداية تنقية الحزب من خونة الوطن، وهي الأغنية التي طالما تغنى بها الجميع منذ الاستقلال؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات