38serv
رغم أن الكثير من المتتبعين لم يتفاجأوا بالمرتبة التي احتلتها ولاية المسيلة في امتحانات شهادة التعليم المتوسط والمتمثلة في تشبثها بالبقاء في المرتبة 46، معتبرين ذلك أمرا عاديا ومألوفا منذ عقود، إلا أن البعض ممن خرجوا عن هذا الإطار ولم يهضموا الأمر ولم يستسيغوه تساءلوا حول أسباب هذا الترنح والمراوحة في هذه المرتبة ولماذا يحاول البعض غض الطرف عن كثير من المعيقات التي حالت دون الخروج من هذا الوضع المزمن. وليس ذلك فحسب، بل ذهبوا إلى حد إبعاد مسؤولية ذلك عن المسؤول الأول عن القطاع وتبرئته، بمعنى ”نعوم بقشي وما نشمخش” والحديث قياس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات