38serv
احتار قاطنو بلدية تقع غرب ولاية باتنة في تصرفات رئيس بلديتهم التي أثرت، حسبهم، بشكل ملحوظ على السير الحسن والعادي لمصالحهم، وذلك لكون ”المير” يقطن بمدينة جنوبية تبعد عشرات الكيلومترات وحضوره رمزي في الإدارة والتسيير، شأنه في ذلك شأن عشرات الأميار ممن تحصلوا على المناصب واختاروا بلديات وولايات لها من الإمكانيات والضروريات ما ينسيهم بلدياتهم الأم. فهل يعلم والي الولاية أن له من الأميار بهذه الشاكلة الكثير؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات