عرضت وسائل إعلام فرنسية تسجيلات صوتية تبدو كأنها محاورة بين أمادي كوليبالي، الذي نفذ عملية احتجاز الرهائن في متجر للأطعمة المتوافقة مع الشريعة اليهودية بفرنسا، وبين الرهائن، حاول خلالها الخاطف شرح أسباب الهجوم، وتحميل فرنسا مسؤولية مهاجمة تنظيم "داعش" وحظر النقاب.
التسجيل، الذى لا يُعرف ما إذا كان كوليبالي يعلم بوجوده خلال حديثه إلى الرهائن عرضته شبكة "سي إن إن" الأميركية نقلا عن إذاعة "RTL" الفرنسية وتناقلته وسائل الإعلام جاء بعد قيام الإذاعة بالاتصال بالمتجر بعد شيوع نبأ احتجاز الرهائن فيه، وقد قام الخاطف بالرد على الهاتف، قبل أن يغلق السماعة بدون إحكام، ما أتاح للإذاعة سماع ما يحصل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات