من الأسباب التي عجلت برحيل عبد القادر بن صالح، من على رأس الأرندي، برقية خرجت من مكتب ديوانه إلى الأمناء الوطنيين، تطالبهم بجمع توقيعات لصالح بن صالح، بعدما توسّعت حملة المنادين بإسقاطه. فالذي جرى أن انقلب السحر على الساحر، كما يقول المثل، ورفض الأمناء الوطنيون جمع توقيعات لبن صالح، انتقاما منه نظرا لرفضه تثبيتهم في مناصبهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات