38serv
تتوقع مصادر تعنى بالشأن الثقافي أن يتم تعيين الوزيرة السابقة للثقافة، مريم مرداسي، على رأس المركز الثقافي الجزائري في باريس، وهو المنصب الذي يوازي تقريبا منصب السفير ولا يقل فيه الراتب الشهري عن 18 ألف أورو. وتعجبت المصادر لهذا الاختيار، باعتبار أن مرداسي لم تحقق إلا “إجماعا واحدا” بعد أن تم تعيينها على رأس وزارة الثقافة وهو الرفض والاندهاش، كما أن خروجها من الوزارة وتقديم استقالتها كان مباشرة بعد المأساة التي شهدها حفل المغني “سولكينغ” بملعب 20 أوت بالجزائر العاصمة، الذي سقط فيه خمسة قتلى وأصيب 86 شخصا بجروح بسبب التدافع الناجم عن سوء التنظيم، حيث تعرضت الوزيرة السابقة لوابل من الانتقادات والغضب بسبب ذلك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات