لم يسبق لوزيرة السياحة، نورية يمينة زرهوني، أن صالت وجالت مثلما فعلت في اليومين الأخيرين قبل رحيلها من السياحة، حيث افتتحت معرض الأسفار، وقبلها نزلت ضيفة على مؤسسة التلفزة الجزائرية في حصة ”حوار الساعة” يوم الأربعاء الفارط وأيضا ضيفة على حصة ”ضيف الأولى” في القناة الإذاعية الأولى لصبيحة يوم الخميس، قبل أن تجد نفسها في التعديل الحكومي خارج التعداد. المهم أن الوزيرة ”بردت قلبها” إعلاميا، قبل أن يلاحقها النسيان على غرار باقي المودّعين للحكومة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات