38serv
طالب العديد من سكان بلدية أولاد إدريس في ولاية سوق أهراس بوضع المكتبة البلدية تحت تصرف فرع ديوان محو الأمية والتلاميذ للمطالعة، بعد عدة سنوات من الغلق حتى باتت مرتعا للجرذان والخفافيش. والغريب في الأمر أن المكتبة التي استهلك مشروع إنجازها حوالي 3 ملايير سنتيم، ضمن برنامج مكتبة في كل بلدية، وتم تجهيزها بحوالي مليار سنتيم من التأثيث المكتبي والإعلام الآلي، فاجأت الجميع بعد أن اكتشفوا أنها عبارة عن سقف وجدران خالية من تجهيزاتها التي تكون، حسب هؤلاء، قد تشتتت بين مديرية الثقافة ومصالح البلدية ودائرة إدريس، هذا إن لم تكن قد حولت إلى وجهات أخرى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات