قررت وزيرة البيئة، السيدة دليلة بوجمعة، قطع زيارتها ببجاية بعد خمس ساعات من بدايتها وذلك فور تلقيها مكالمة هاتفية بقمة كاب كاربون، علمت من خلالها أنها لم تعد وزيرة، حيث طالبت الوالي بإلغاء كل ما تبقى من البرنامج المسطر وغادرت بجاية نحو العاصمة.بعض أصحاب الألسنة الطويلة يقولون إن بجاية لم تكن فأل خير على ضيفتها. الحادثة أعادت إلى الأذهان ما وقع للسيدة زهور ونيسي، وزيرة التربية الوطنية، مع بداية الثمانينيات، التي أقيلت في نفس الظروف وهي في زيارة رسمية إلى تمنراست.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات