انتقلت عدوى تلوين المدرجات في الشوارع والمدن لتشمل القرى، حيث أقدم عدد من سكان قرى مناطق مختلفة بالقبائل، وفي ظاهرة استحسنها الكثيرون، على تلوين سلالم القرى ما غيّر من وجهها، حتى علق بعض السكان أن صعود السلالم ليس مرهقا مثلما كان في السابق أمام الزخرفات والألوان اللافتة التي تلتقطها عيونهم، وأعطت لهم راحة بصرية انعكست على راحة البدن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات