38serv

+ -

صب، أمس، أعضاء جمعية ”طريق السلامة” بسوق أهراس جام غضبهم على مديرية التربية التي غابت عن المشاركة في حملة التوعية والوقاية من حوادث الطرقات لفائدة التلاميذ. رئيس الجمعية، الذي استشاط غيظا أمام المشاركة المكثفة لأعوان أمن المرور والدرك والحماية المدنية بشوارع سوق أهراس، وبعدما أفرغ جعبته، توعد مسؤولي قطاع التربية بعبارات ”انتظروني، أمهلوني، سأريهم...”، ما ترك علامة استفهام لدى الحضور حول ما إذا كان لهذا الأخير ”سلطة” على مستوى وزارة التربية مثلما كان يلوح به من حين لآخر؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات