38serv
يكاد معظم أعضاء المجلس الشعبي الولائي لسوق أهراس يجمعون على أن مجلسهم بات مجرد هيئة بلا روح، بعدما بات عمل اللجان ضحية النزوات والميول الشخصية. المجلس لا يزال، بغض النظر عن تعطل عقد الدورات لدراسة ملفات شائكة تخص قطاعات التربية الصحة والبناء والتجهيز وغيرها، مصدرا لاستياء منتخبين لاسيما على مستوى لجنة الفلاحة والري، ليس لعدم وجود رئيسها المحبوس في قضية أموال دعم شعبة الحليب فحسب، بل لتعيين أحد نواب الرئيس ليشغل منصب رئاسة اللجنة في تعارض مع القانون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات