لجأ سكان بعض الأحياء في بلديات ولاية الطارف إلى الاتفاق مع أصحاب شاحنات خواص على تجميع ونقل القمامة المنزلية مقابل أجرة مالية شهرية يشترك فيها سكان كل حي، وهذا أمام عجز البلديات عن أداء هذه العملية التي تخلت عنها، ما خلف تعفنا كبيرا بهذه الأحياء بسبب تراكم النفايات المنزلية. وتعتبر هذه الخطوة كمثيلتها في عجز الجزائرية للمياه عن إيصال هذا المورد الحياتي المهم إلى حنفيات المنازل، حيث يلجأ السكان إلى باعة الماء الشروب بالصهاريج المتنقلة، ويتم إحصاء أكثر من 500 صهريج متنقل عبر الأحياء السكنية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات