38serv
ورد في القانون العرفي الذي وضعه أعيان وأعراش وأئمة بلدية بوحمامة في خنشلة، أنه “من يخالف ما ورد في وثيقة الزواج” التي تخفف من أعباء وتكاليف الأعراس، فلا تتزوج الفتاة من فتى العرش، ولا الفتى من فتاة العرش، وذلك لتشجيع الزواج من جهة، ومحاربة العنوسة والغلاء من جهة أخرى، فهل يتقيد الأولياء بما ورد في الوثيقة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات