38serv
تحولت الحملات الانتخابية لرئاسيات 12 ديسمبر المقبل إلى حلقة جديدة من الحراك الشعبي الذي كان، إلى غاية الأحد الماضي، مقتصرا على يوم الجمعة فقط، إلى "شبه يومي" يواجه فيه المرشحون الخمسة غضب الشارع الذي لم تمتصه الإجراءات والقرارات الصادرة منذ خلع الرئيس السابق.
وأمام هذا المستجد، تطرح تساؤلات عديدة بشأن أسباب غياب الحيوية عن هذه الحملات، وهل تعود إلى المرشحين أنفسهم، أم للتجاوب الشعبي مع هؤلاء ووعودهم الانتخابية التي لم تنجح في الاستقرار في عقول قطاع واسع من الجمهور؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات