38serv
يقف الجزائريون، مرة أخرى، بمناسبة استحقاق 12 ديسمبر الرئاسي، أمام اختبار، داخليا وخارجيا، ستنبني عليه كل الخطوات المستقبلية لإعادة بناء الثقة بين الجماهير ومؤسسات الدولة المنهارة.
في مواجهة "الدولة العميقة" و"الأيادي الخارجية"، يحاول الحراك الشعبي السلمي منذ 22 فبراير الماضي إقناع الرأي العام الوطني والدولي بحقيقة الأوضاع التي تتعرض لتزييف الحقائق، ما دفع بالعديد من مراكز البحوث والدراسات لاتخاذ مبادرات في محاولة من القائمين عليها تقديم قراءة واضحة لمستقبل الجزائر، سعيا منها، طبقا للأعراف الدبلوماسية، لفهم ما يجري وتبني أنجع السبل للتعامل مع التغييرات بما يحافظ لها على مصالحها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات