38serv
أثارت مشاهد وصور “التضامن” لوزير الشباب والرياضة ووالي البليدة وإطارات مسؤولة ومنتخبة، وهم يقدمون مفتاح شقة وهدايا أخرى لعائلة مصارع المنتخب الوطني بوزار عبد الباسط، والذي توفي وهو يحلم بتكفل وعناية السلطات لإنقاذه من المرض المفاجئ الذي ألم به، غضب من تابعوا بألم شديد البطل الراحل وهو على فراش المرض، يتألم في صمت لما يقارب العامين. وعلق البعض على الزيارة المتأخرة أنه كان على هؤلاء أن يسارعوا للتكفل بالبطل عبد الباسط، حامل الألقاب باسم الجزائر، قبل أن يتمكن منه المرض وليس بهذه الالتفاتة المتأخرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات