38serv
لم تنج جل المقرات والمحلات التجارية وحتى المنشآت الرياضية التابعة للدولة، وبالأخص المهجورة منها، والمتواجدة ب بلدية أولاد امعرف في ولاية المدية، من التخريب والسرقة التي طالت الأبواب والنوافذ وحتى الكوابل الكهربائية، بدليل الملعب البلدي المتواجد في المخرج الشمالي للمدينة الذي تعرضت غرف ملابسه وغرف الحكام وحتى المخازن المتواجدة تحت المدرج إلى التخريب وسرقة ما بداخلها وأبوابها ونوافذها. يحدث هذا في غياب المسؤولين عن المرافق العمومية والذين ساهموا حتى في توقف فريق كرة القدم عن المشاركة في المنافسة الولائية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات