تظاهر حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف، الذي اعتبر نفسه "ممنوعا من الوجود" في المسيرة الباريسية التاريخية ضد الارهاب، في مدينة صغيرة جنوب فرنسا غداة الرفض الصاعق لمؤسسها جان ماري لوبن التضامن مع حركة "انا شارلي".
ابنته مارين لوبن، الرئيسة الحالية للجبهة الوطنية، تندد منذ ايام ب"استبعاد" حزبها من "المسيرة الجمهورية" التي حشدت اكثر من مليون ونصف في باريس وان كان الرئيس فرنسوا هولاند اعلن ان "كل المواطنين" مدعوون للمشاركة فيها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات