38serv

+ -

 تعيش ولاية بشار، هذه الأيام، “صراعا كبيرا” نفسه الذي تعيشه باقي ولايات الوطن، بين عدد من ممثلي الأحزاب وناشطين في المجتمع المدني وشخصيات سياسية، حول تولي عدد من الحقائب الوزارية ومناصب مستشارين وسفراء ومديرين ولائيين، في مشهد جعل هذا الصراع محل تنكيت بين سكان الولاية، ويسعى البعض من هؤلاء جاهدين للبحث عن قنوات ومنافذ توصل أسماءهم إلى مسامع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون. وبلغ عدد الطامحين لتولي هذه المناصب حوالي ثلاثين شخصا، وينتظر الجميع تشكيلة الحكومة القادمة حتى يتبين ما إذا كان حلم البعض منهم تحقق أم لا، في حين يبقى الأمل معلقا على منصب مستشار أو سفير أو مدير ولائي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات