38serv
حوّل العشرات من المتضامنين الوقفة الاحتجاجية التي نظمت مساء اليوم أمام بيت الراقي بلحمر الحاج الذي قتل بطعنات سكين صباح الأحد المنصرم، أمام مدخل بيته بعاصمة الولاية غليزان. إلى مسيرة انطلقت من مكان الوقفة لتكون الوجهة محكمة غليزان أين توقفت لفترة من الزمن لترديد جملة من الشعارات التي كان أبرزها "القصاص القصاص" ثم تواصلت المسيرة لتجوب الشارع الرئيسي لعاصمة الولاية، حيث عرفت التحاق العشرات من الشباب وحتى النساء أين اختلطت المطالب بدموع النساء اللواتي قلن بأن الراقي بلحمر "كان طبيب الفقراء".
الوقفة التضامنية التي كان لها الشارع المحاذي لبيت الضحية بلحمر غير بعيد عن مقر الولاية القديمة، حضرها متضامنون من الجنسين ومختلف الفئات العمرية لاسيما منهم الشباب. وردد الناقمون من الجريمة، مطلب القصاص القصاص، الاعدام الاعدام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات