38serv
صار الحائط الواقي للملعب البلدي لكرة القدم لبلدية سيدي امحمد بن علي في غليزان مائلا يكاد يهوي في أي لحظة، وهذا منذ سنين، ولم تكلف السلطات بعد نفسها عناء إعادة بنائه من جديد كي لا تقع الكارثة الكبرى ويسقط على من بداخل الملعب، والشأن نفسه بالنسبة للمدرجات المقابلة له، التي تكسرت وانشقت كلية. وكان الأحرى بالمسؤولين غلق تلك الجهة كون ثمة أطفال مازالوا يلعبون في ذلك المكان ويصعدون المدرجات الخطيرة جدا، كما توضح الصورة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات