38serv
يرفض الباحث في التاريخ والمناضل السياسي، محمد أرزقي فراد، فكرة أن الحراك عجز عن طرح بديل لمشاريع السلطة، وانتقد ضمنيا شخصيات سياسية انخرطت في الحوار مع الرئيس الجديد، إذ يرى أنها تبحث عن "إطفاء وهج الحراك السلمي"، مؤكدا أن السلطة كان عليها إيجاد مناخ سياسي جديد قبل البدء في سن قوانين جديدة كالنص جاري الإعداد له المتعلق بتجريم خطاب الكراهية والعنصرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات