38serv
أكد مختصون في عدة مجالات على أن ما ارتكب باسم "اليربوع الأزرق" GERBOISE BLEUE جرم مشهود بأثر رجعي قابل للتمديد في وقت يسعى رجال القانون في الجزائر إلى بناء إستراتيجية شاملة لتجريم فرنسا وطنيا ودوليا بعد 6 عقود من المحرقة النووية بالصحراء الجزائرية.. وخصوصا في رڤان.
وأفاد موقع RFI الفرنسي بأن تفجير 13 فبراير 1960 كان أقوى بأربع مرات من تفجير هيروشيما الشهير، حيث بلغ وزن القنبلة 70 طن. كما أجرت فرنسا بعدها ثلاث تجارب أخرى في صحراء الجزائر في ظرف سنة واحدة، ما تسبب في إصابة 40 ألف مواطن على الأقل بالإشعاعات النووية بين سنتي 1960 و1966.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات