38serv
لا يمر يوم إلا وتخسر الدبلوماسية المغربية جولة أخرى في صراعها حول ملف الصحراء الغربية، حيث نزل إعلان نائب رئيس حكومة الأندلس دييغو بلديراس، زيارة تقوده إلى مخيمات اللاجئين الصحراويين في تندوف خلال شهر جانفي الحالي أو فيفري القادم، كالصاعقة على سلطات المخزن، خاصة بعد أن أعلن المعني أنه لن يبالي بأي تدخل من قبل الحزب الاشتراكي العمالي الإسباني الحاكم، لمنع هذه الزيارة، مما حمل سلطات المخزن للترويج إلى إمكانية توتر العلاقات بين الرباط ومدريد على خلفية هذه الزيارة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات