38serv

+ -

 أثارت الكلمة التي قدّمها أمس، محافظ الأفالان بدار الثقافة، في المدية، في اجتماع دعا إليه كل المنتخبين من أجل دعم الأمين العام للحزب، حيرة واستغراب الحاضرين، حينما قال ”اتفقنا في اجتماع، لكن بعد الاتفاق حصلت خيانة وضرب في الظهر، لكن ورغم ذلك نحن من يحكم في المدية، ونحن من نستشار ونحن من نقرر”. فمن يا ترى الذي خان محافظ الحزب ووشى به إلى اللجنة المركزية، ومن هو الصديق الودود والعدو المجهول؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات